أخبار الفن

نديم نور وتحضيرات فنية بالجملة، ونحن في زمن الكل بيرقص من تحت…

متابعة: وسيم عليا

“يا الله شو مشتقلك يا الله مش معقول”، هذه الأغنية التي رافقتنا منذ سنين طوال مازالت محفورة في قلوبنا وراسخة في عقولنا ونابضة في إحساسنا
ولأن الأغنية بنت المطرب فهي من أولاد النجم الأردني نديم نور الذي غاب لفترة ستة سنوات قسرًا وأعتم سماء الفن ليعود بقوة وليضرب من جديد وليفاجئ محبيه، وفي استديوهات الموزع الموسيقي عمر صباغ استضاف موقع خبر عاجل النجم نور ليروي لنا سبب الغياب والعودة إلى لبنان بعد رحلة سفر تنقل بها من دبي إلى مصر.
وعن سبب غيابه عن الساحة الفنية كان السبب انشغالاته الخاصة، وعن سبب تواجده في لبنان بالوقت الحالي تعاونه مع الملحن ماجد ترمس بعمل أتمنى أن يلقى أصداءًا جميلة، إضافة لذلك أحضر لمجموعة أعمال من بينها أغنية باللهجة اللبنانية وسيتم التصوير فيها، وهناك تعاون مع المايسترو ناصر الأسعد بعمل مصري، وحقيقة نحن نعمل كورشة أو خلية بكادر متعاون ومحب.
أما عن رأيه بالساحة الفنية وبكل صراحة جميع الأغاني التي تطرح جميلة بالمجمل ولذيذة لها مستمعيها، وللموسيقى أنواع كما تعلم ولكل منها حالة خاصة، ومعظم الناس تتجه لأغنيات البسط، وحاليًا نعيش في زمن الجميع يرقص من الأسفل أي مع الإيقاع وليس من فوق، الرأس يسلطن أي أنك تتمعن الأغنية.
وبالعودة لتحضيراته قال بأنه يحضر أغنية باللون الخليجي وسيتم تصويرها في دبي وإضافة لأغاني أخرى سيتم تصويرها في كل من دبي وبيروت.
وأما عن التعامل مع الشعراء والملحنين فقد اعتمد على أرواح عدة وتركيبة مختلفة أمثال الشاعر عاصم الحسين المبدع والذي كتب لكبار الفنانين وكانت من نتاجاته أغنيات لاتنتسى أيضًا تعامل مع الموزع الموسيقي إيهاب فاروق، والأغاني من ألحان نديم نور ماعدا أغنية لبنانية.
وعن الأغنية التي مازالت عالقة في البال يا الله شو مشتقلك حمد الله على نجاحها الكبير وعدم نسيانها وخاصة في بيروت، وعند سؤاله مع من يحبذ أن يشترك معه في ديو غنائي كفنانة لبنانية اختار من تكون قريبة من إحساسي كشيرين عبد الوهاب وآمال ماهر، إلا أن الإعلامي زكريا فحّام كان له بالمرصاد وأكد له فنانة لبنانية ليرشح له إليسا وقال عنها بأنها صوت شجي وصاحبة إحساس عالي، ونهاية الحديث شكر موقع خبر عاجل لتغطية أخباره وتمنى السلام والأمان للبنان ولجميع البلاد.

https://www.facebook.com/864205370289302/posts/4432268406816296/

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق