عائلة آل خليل تدخل في خضم المواجهة حفاظاً على الكيان اللبناني بوجه الخطر الوجودي.

في مواجهة لأزمة النزوح السوري،
صدر بيان عن مجموعة آل خليل في لبنان و المهجر التي تضم جميع أطياف المجتمع اللبناني بتنوعه الطائفي و المذهبي، يحفز المنتمون الى ضرورة تثبيت الوعي وشد العصب و تأمين الدعم المطلوب و ترقب أخطار النزوح السوري في المرحلة الحرجة الذي يمر بها المجتمع اللبناني،
لا سيما على الصعيد الأمني و التربوي و الاقتصادي و دعا المحامي أنطوان خليل بإسم مجموعة عائلة آل خليل الى استغلال هذه النهضة الوطنية بوجه أزمة النزوح و اعتبرها ” فرصة ذهبية” كما و دعا الى شدّ العصب الوطني بين كل الطوائف و التمسك بالرابط العائلي لتشكيل درع حمائي بوجه أي تغيير ديموغرافي و أي مخطط تفرقة او خطر محدق .
و بإتصال، أكد المحامي أنطوان خليل لموقعنا على أهمية دور المجتمع الأهلي و العائلي في لبنان وجهوزية العائلة و تكاتفها و استعدادها للعب دورها المركزي المعهود لحماية الكيان الوطني تحت عباءة الدستور و مؤسسات الدولة و بالأخص المؤسسة العسكرية ،
لا سيما ان عائلة آل خليل تعتبر من أكبر عائلات لبنان وهي ذات انتشار واسع في جميع المناطق اللبنانية والاغتراب و تضم نخب من رجالات الوطن و الفكر و القانون والاقتصاد و تحمل مجموعتها شعار “عابرون للطوائف و الحدود” .