كيت ميدلتون تخسر أحد أكبر داعميها في هذه الأوقات الصعبة

هذه ليست أيامًا سهلة على العائلة المالكة البريطانية. في بداية العام الذي تم فيه تشخيص إصابة تشارلز الثالث بالسرطان، خضعت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، لعملية جراحية في البطن.
لقد تمّ التعامل مع النكستَين الصحيتَين داخل النظام الملكي البريطاني بطريقتَين متعارضتَين تمامًا. فبينما تمّ الإبلاغ عن مرض الملك من قصر باكنغهام، ظلت الجراحة التي أجريت لزوجة الأمير وليام سرًا تقريبًا من أسرار الدولة.حيث تواصل ميدلتون التعافي في المنزل.
وكشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن كيت “في حالة جيدة” وقد حصلت الأميرة على دعم عائلي منذ اليوم الأول. كان كل من زوجها وأطفالها بجانبها وكذلك أختها بيبا.
إلا أن شقيقة كيت قررت مغادرة بريطانيا لبضعة أيام للذهاب في رحلة مع زوجها جيمس ماثيوز وأطفالهما الثلاثة آرثر وجريس وروز. المكان الذي اختاروا قطع الاتصال به هو ساينت. بارثولوميو، حيث يمتلك والدا جيمس منتجعًا يُعرف باسم إيدن روك.
وفي الصور التي نشرتها صحيفة ديلي ميل، تظهر العائلة في جنة جزيرة الكاريبي، حيث الشاطئ هو بطل الرواية في أيامهم. وقد طمأنت هذه الرحلة الرأي العام البريطاني، فهي تعكس أن وضع كيت الصحي جيد، لأن بيبا لم تكن لتذهب لو أن حالة شقيقتها ساءت في الأيام الأخيرة.
كانت هذه تفاصيل خبر كيت ميدلتون تخسر أحد أكبر داعميها في هذه الأوقات الصعبة لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.