عمرو دياب يتصدّر الترند مجدداً: “الهضبة” يثبت أنه ظاهرة لا تتكرّر!

فور إطلاق ألبومه الجديد “ابتدينا”، اجتاح عمرو دياب منصّات التواصل، متصدّراً الترند على “إكس” و”يوتيوب” كعادته في كل إصدار… وكأنّ النجاح أصبح مجرد محطة اعتيادية في مسيرته التي تخطّت الأربعين عاماً!
ظاهرة غنائية نادرة، توقّعها محمد منير في الثمانينيات حين قال: “إذا استمر بنفس الإبهار… سيحكم دولة الغناء”. وها هو “الهضبة” يحكمها بلا منازع، بإطلالاته، بصوته، وبقدرته المذهلة على التجدد دون أن يتكرّر.
عمرو لم يراهن على الحنجرة فقط، بل على التكنولوجيا، الإبهار البصري، الأزياء، والموسيقى التي تلامس كل جيل. من “نور العين” إلى “أنت الحظ”، مرّ قطار نجاحه على محطات لا تُنسى… أغنيات تحوّلت إلى جزء من ذاكرتنا.
نجم بلا فضائح، بعيد عن السياسة والانقسامات، حتى انتماؤه الرياضي بقي خارج التداول. قليل الظهور، كثير التأثير، محاط بهالة من الغموض جعلته “النجم الكلاسيكي” الذي نعرفه من بعيد… ولا نطال حضوره.
بثروة تقدَّر بـ45 مليون دولار، يواصل عمرو دياب تأكيد مكانته كأغنى وأنجح فنان عربي… ليس فقط في المال، بل في التأثير أيضاً.
#عمرو_دياب #الهضبة #ابتدينا #ترند #فن #موسيقى #ألبوم_ابتدينا #أسطورة_الغناء