أخبار عالمية

وول ستريت جورنال: معلومات متضاربة حول مغادرة الأسد وتشكيل حكومة في المنفى

نشرت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الجمعة تقريرًا أفاد بأن الرئيس السوري بشار الأسد بقي في سوريا، بينما سافرت زوجته وأبناؤه إلى روسيا وأصهاره إلى الإمارات خلال الأسبوع الماضي، وذلك نقلاً عن مصادر أمنية عربية.

 

ووفقًا للتقرير، زعمت تلك المصادر أن “مسؤولين مصريين وأردنيين دعوا الأسد إلى مغادرة البلاد وتشكيل حكومة في المنفى”، وهو ادعاء نفته السفارة الأردنية في واشنطن بشدة.

 

وأكدت السفارة الأردنية في بيان لها أن “الادعاء بأن المسؤولين الأردنيين حثوا الرئيس الأسد على مغادرة سوريا وتشكيل حكومة في المنفى هو ادعاء عارٍ تمامًا عن الصحة”، مطالبة الصحيفة بإجراء تصحيح فوري.

 

وأضافت الصحيفة في تقريرها أن الأسد حاول الحصول على دعم من تركيا لوقف المتمردين، وسعى للحصول على أسلحة ومساعدات استخباراتية من عدة دول، بما فيها الإمارات ومصر والأردن والعراق، إلا أن هذه الطلبات قوبلت بالرفض.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق